هناك تعاريف عديدة للتوجيه الشخصي ( كوتشنج ) من بينها :

حوار تفاعلي، تعاوني، تحريري بين شخصين (الكوتش والمستفيد) يهدف إلـى
تحرير طاقات الفرد الكامنة من أجل أداء وجودة حياتية أعلى، تمكين المستفيد، ومساعدته لاحداث التغيير المطلوب
من خلال تيسير عملية التعلم الذاتي والمسؤولية الحياتية
في الكوتشنج الكوتش يلعب دور المييسر لييسر عملية التغيير  وذلك
من خلال: مصاحبة المستفيد بالمحادثة، والتفاعل مع المواقف، تشجيع واستثارة افكاره، مشاعره وسلوكه للوصول إلى النتائج المرجوة  باستخدام
مهارات الاستماع الفعال،
مهارات طرح الأسئلة المثيرة والموضحة،
مهارات التغذية الراجعة
ومجموعة من المهارات، الادوات والنماذج الاخرى لادارة الجلسات
باختصار جلسة الكوتشنج توفر لك مساحة ووقت من التفكير والنقاش عن احلامك
أهدافك، وما تريد الوصول إليه وكيف تصل إليه-بمصاحبة ومحادثة كوتش محترف  

متى تحتاج جلسة أو مجموعة جلسات  كوتشنج ؟
 إذا اردت مثلاً أن ترفع وتحسن من مستوى أداءك وانجازك في الحياة بصورة عامة

- تقرب الفجوة بين الأداء الحالي والأداء المرغوب 
- تطور وعيك وعلاقتك بنفسك والآخرين والحياة
- تعرف التخصص والوظيفة والدور المناسب لك في الحياة 
- تزيد من الانضباط والمسؤولية الذاتية ومستوى التحفيز لديك
- توازن بين أدوارك الحياتية المخلتفة
- الوصول إلى هدف ما

الاستبيان الذي وُزع على 2165 مستفيد من جلسات الكوتشنج في 62 دولة وضح الفوائد والتحسينات التالية لدى المستفيد بالنسب 

الثقة وتقدير الذات ب %80

مهارات الاتصال %72
الأداء الوظيفي %70
العلاقات %73
التوزان بين العمل والحياة الشخصية %63

مدونة الكوتشينج - هاني باحويرث